الأبحاث التي أجريت في مختلف البلدان حول متوسط طول القضيب في الإرتخاء و الإنتصاب أظهرت الجنسية أنه يعتمد على جنسية الذكر إعتماداً رئيسياً.
في فرنسا كان متوسط الطول عند الإنتصاب 16 سنتيميتر و في كوريا هو يصل إلي 9.6 و في الولايات المتحدة 12.9 و في ألمانيا 14.4 و أسبانيا يصل إلي 14 و 15 في إيطاليا و 10 في الهند و في المملكة العربية السعودية يصل إلي 13 سم.
و من المفارقات المدهشة أنه لوحظ أن متوسط الطول في المكسيك كان 14.9 سم و بالرغم من ذلك كان في فنزويلا (المجاورة للمكسيك) 12.7 سم فقط.
و أثبتت  تلك الإحصائيات أن قياس طول القضيب عند الإرتخاء لا يتناسب بالضرورة مع طوله عند الإنتصاب – أي أنها ليست نسب ثابته بين طول القضيب عند الإرتخاء و الإنتصاب – فالقضيب و الذي و بطبيعته يعتبر أكثر جهاز يهتم الذكور و الإناث على السواء بحجمه و هذا الحجم هو من عوامل الإمتياز في سمات الذكور.
صحيح أن الرجل يستطيع الحفاظ على علاقة جنسية طبيعية و الإخصاب و الحصول على أبناء حتى و لو بقضيب صغير الحجم، لكن صورة القضيب الكبير و غليظ تظل دائماً عالقة بذهنه هو و زوجته و كيف يمكن لهذا القضيب الكبير أن يؤدي إلي زيادة الرغبة الجنسية و التمتع بها لدى الطرفين.
و وجود قضيب كبير لدى الرجل يجعل الاداء المتوقع منه في العلاقة الحميمة أقوى و يثير خيالاته الجنسية أكثر و زوجته كذلك كمان أنه يشجع أكثر للتمتع بالمداعبة بين الزوجان أكثر.
هذه المداعبات المثيرة التي تحدث بين الزوجان تسمح للرجل بالإسترخاء و التمتع بالأحاسيس كما انها تنشط خلايا الجسم و تساعد على إفراز هرمونات تجعل وقت الإنتصاب أطول و تؤخر القذف بنسب كبيرة.
كثيراً من الرجال لديه نقصان في الثقة بالنفس نظراً لحجم القضيب الخاص بهم و الذي يولد إنعدام الأمن بشأن إمكانية الزواج و إقامة علاقة جنسية، فنجدهم يبتدعون كل سبب ليمتنعوا عن الزواج و ربما كذلك يقعون في المعاصي بحجة التجربة قبل الزواج و على النقيض الرجال الأكثر حظاً و الفخورون بحجم القضيب الخاص بهم نجدهم أكثر ثقة و تفاؤلاً و يسعون إلي الزواج و يجدون كل سبب يدعو إلي ذلك.
هذه الإختلافات في حجم القضيب ترجع إلي الجينات الوراثية و نظراً للطلب المتزايد على إيجاد حلول لهذه المشكلة لدى الرجال، سعى أطباء المسالك البولية و خبراء الجنس في العالم إلي علاج أفضل من التدخل الجراحي الذي يحمل الكثير من المخاطرات و أثبت هذا الحل البديل نتائج إيجابية أثبتتها الأبحاث العلمية و النشرات الطبية.
إستعمال أندروبينيس يؤدي إلي زيادة 4 سم و زيادة في السمك إلي 1 سم دون أي آثار جانبية في 9 أشهر فقط.
و هو جهاز صغير من السهل تركيبه و خلعه ، ووظيفته أنه يحفز نمو أنسجة القضيب بطريقة الشد التدريجي التي تؤدي إلي تجدد الخلايا لذا فلا توجد له أي آثار جانبية.
البحوث الطبية التي قامت بها العديد من هيئات المسالك البولية المرموقة على أندروبينيس أكدت على كفائته التي تصل إلي 97% بغض النظر عن سن المستعمل للجهاز.
أندروبينيس مصدق عليه من قبل السلطات الصحية الأوروبية و يصنع وفقاً لمعيار الجودة أيزو 9001